منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
اهلا وسهلا بك زائر ان كانت هذة اول زيارة لك فيرجى التكريم بالتسجيل لتكون عضوا مميزا فى منتدانا

تحياتى المهندس:محمد الشربينى

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى 4rekce733kx9

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى Pbjb44fsu1t7

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى Ttokd0w7kjs0
منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
اهلا وسهلا بك زائر ان كانت هذة اول زيارة لك فيرجى التكريم بالتسجيل لتكون عضوا مميزا فى منتدانا

تحياتى المهندس:محمد الشربينى

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى 4rekce733kx9

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى Pbjb44fsu1t7

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى Ttokd0w7kjs0
منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
 
الرئيسيةبوابة احنرتفيةأحدث الصورالتسجيلدخول




 

 خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المديرمحمدالشربينى
مدير الادارة
مدير الادارة
المديرمحمدالشربينى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 945
تاريخ الميلاد : 08/11/1985
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع الموقع : www.elhkoma.ahlamontada.com
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مهندس برمجيات
المزاج المزاج : تمام

خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى Empty
مُساهمةموضوع: خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى   خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2010 9:43 am

يقول الحق عز وجل




قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا
انظروا إلى كلمتي " أسرفوا " و " جميعا " لتستمتعوا ببلاغة القرآن الكريم
وبيانه الفريد
" أسرفوا " تعبير عن أقصى حالات الذنب والعصيان
و " جميعا " تعبير عن أقصى حالات التوبة والغفران
فما الذي يبقى بعد هذا ؟؟؟
إنما تبقى عزيمة الإنسان


قال ابن عباس : قد دعا الله تعالى إلى مغفرته من زعم أن المسيح هو الله


ومن زعم أن المسيح هو ابن الله ! ومن زعم أن عُزيرا ابن الله
ومن زعم أن الله فقير ! ومن زعم أن يد الله مغلولة
ومن زعم أن الله ثالث ثلاثة


يقول الله تعالى لهؤلاء
{ أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم }
بل دعا إلى التوبة من هو أعظم قولا من هؤلاء ، من قال
{ أنا ربكم الأعلى }
وقال : { ما علمت لكم من إله غيري





قال ابن عباس رضي الله عنهما : من آيس عباد الله من التوبة


بعد هذا فقد جحد كتاب الله عز وجل
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
" إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر
أي تبلغ روحه رأس حلقه ، وذلك وقت المعاينة الذي يرى فيه مقعده
من الجنة ومقعده من النار


فيا تاركاً ما أوجبه الله , ويا فاعلا ما حرّمه الله , تب إلى الله قبل
أن يأتيك الموت فتندم ولات ساعة مندم , قال تعالى
{ وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت
قال إني تبت الآن }





أن الإيمان يتجلى في أصول ثلاثة

الأصل الأول : الإيمان بالله سبحانه وتوحيده


الأصل الثاني : الإيمان بالآخرة وحشر الناس في اليوم الموعود


الأصل الثالث : الإيمان برسالة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وما جاء بها . والاعتقاد بهذه الأصول الثلاثة يورث الإيمان ويدخل الإنسان في حظيرته ويتفئ في ظلاله وظلال الإسلام .

هذا ما عليه علماء الإسلام دون فرق بين طائفة وأخرى ، وقد آثروا في ذلك ما روي عن النبي " صلى الله عليه وآله وسلم " في غير واحد من المواقف

روى الإمام علي بن موسى الرضا " عليهما السلام " ، عن آبائه ، عن علي " عليهم السلام " ،

قال : " قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فإذا قالوا حرمت علي دماؤهم وأموالهم






حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما عند البخاري وغيره: أنه قتل رجلا شهر عليه السيف فقال: (لا إله إلا الله) فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم أشد الإنكار، وقال: أقتلته بعدما قال: (لا إله إلا الله)؟ فقال: إنما قالها تعوذا من السيف؟ فقال: هلا شققت عن قلبه؟! وفي بعض الروايات: كيف لك بـ

(لا إله إلا الله) يوم القيامة؟








اتوجّه الى الكافة في العالمين العربي والاسلامي ان تنتبه الى ما يحدث في سوق المزايدات الفقهية وما ينشر على الناس من افكار ودعوات تؤجج المسلمين وتشعل فيهم الكراهية والاحقاد.. بل وتوقف عجلة الحياة عن الاستمرار.. انادي باعلى صوتي ان ما يلقى على الملايين اليوم على شاشات الفضائيات من دعوات لتأجيج صراعات وبث فتنة واساءات ومجتزءات ومحرمات.. ما يطرح من اعلام تفقهات وتزوير متشابهات وصنع تلفيقات وتحريف منصوصات.. الخ كلها تقتل الزمن وتولد الاحباط والتناقضات.. ان مجتمعاتنا العربية والاسلامية بحاجة ماسة الى الاجتهادات والى تموضع المصالح المرسلة المتقاربة والموحدة والمتفقة مع ضرورات هذا العصر وحاجات ابنائه.. فهل هناك من يؤيدني في ما اقول؟ وهل هناك من يفكّر في الذي اعنيه بعيدا عن المماحكات وتشويه المقاصد والتهجمات!





وقيل (من لم يعرف اختلاف العلماء فليس بعالم



ومما حفظ عن أهل العلم من أقوال تعبر عن هذا الاحترام المتبادل بينهم، ما يلي


- (العلم رحم بين أهله)


- (اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية)


- (رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب)


- (اختلاف العلماء رحمة؛ واتفاقهم حجة)


- (كل إنسان يؤخذ من كلامه ويرد، إلا صاحب الحوض صلى الله عليه وسلم






وردت في القرآن الكريم آية، قال عنها عليٌّ رضي الله عنه: ما في القرآن آية أوسع منها؛ وقال عنها عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: هي أرجى آية في القرآن؛ إنها قوله تعالى:

{ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا } (الزمر:53)
ففي هذه الآية يبين سبحانه أنه يغفر ذنوب عباده جميعها
وبالمقابل وردت آية أخرى، يقول الله فيها: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } (النساء:48)
وفي هذه الآية يخبر سبحانه أنه يغفر كل ذنب إلا الشرك به، وأنه يغفر ما دون الشرك من الذنوب لمن يشاء من عباده ؟
وقد يبدو شيء من التعارض بين الآيتين الكريمتين؛ فقد ذكرت الآية الأولى أن الله يغفر الذنوب جميعًا، في حين أن الآية الثانية نفت أن يغفر الله ذنب من يشرك به، فكيف السبيل لإزالة ما يبدو من تعارض بين الآيتين ؟




لقد أجاب المفسرون على هذا التعارض الظاهر بين الآيتين بجوابين؛ الأول: أن قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } نص مطلق، قيدته نصوص أخرى تبين أن الله يغفر ذنوب عباده أيًا كانت إذا تاب العبد منها؛ من ذلك قوله تعالى: { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا } (الفرقان:68-69)، فقد بين سبحانه في هاتين الآيتين أن الذي يدعو مع الله إلهًا آخر يلقى العذاب الأثيم، والمضاعف، والخلود في النار؛ ثم أخبر سبحانه بعد هاتين الآيتين مباشرة، أن العبد إذا تاب من كل الذنوب التي ارتكبها، بما فيها الشرك به، فإن الله يغفر له ما تقدم من ذنبه، ويبدله بتلك الذنوب حسنات، يقول تعالى: { إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما } (الفرقان:70) فأوضحت هذه الآية أن التوبة مكفرة للذنوب، بما فيها الشرك، وهو أكبر الذنوب




وقد وردت كثير من الأحاديث التي تخبر أن مغفرة الذنوب، بما فيها الشرك بالله، متعلقة بالتوبة منها، والإقلاع عنها؛ فقد روى ابن عباس رضي الله عنهما: ( أن ناسًا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وأكثروا، وزنوا وأكثروا، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إن الذي تقول وتدعوا إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فأنزل الله قوله: { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون } وقوله:

{ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله } رواه البخاري و مسلم




وهذا الحديث وما شابهه، يخبر أنه سبحانه يغفر جميع ذنوب عباده إذا تابوا منها، ويشير كذلك إلى أن على العبد ألا يقنط من رحمة الله مهما بلغت ذنوبه، فإن باب الرحمة والتوبة واسع ومفتوح

فآية سورة الفرقان وهذا الحديث وما شابههما، بيَّنا أن قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } ليس على إطلاقه، وإنما مقيد بالتوبة من الذنوب؛ فإذا تاب العبد منها غفر الله ما كان منه، ولو كان شركًا، أما إذا لم يتب العبد منها، فإن عاقبته تكون ما ذكره سبحانه من الخلود في النار




والجواب الثاني للجمع بين الآيتين، أن قوله تعالى

{ إن الله يغفر الذنوب جميعا }
نص عام، خصصته نصوص أخرى تبين أن مغفرة الذنوب متعلقة بالتوبة منها؛ يوضح هذا اتفاق المسلمين على أن المشرك إذا مات على شركه، لم يكن مستحقًا للمغفرة التي تفضل الله بها على عباده، بقوله:




{ ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء




ثم إن الآية التالية لآية الزمر، تؤكد هذا المعنى؛ فقد جاء بعد قوله تعالى: { إن الله يغفر الذنوب جميعا } قوله سبحانه: { وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب } (الزمر:54) فهذه الآية دعت العباد إلى الرجوع إلى الله، والتسليم والاستسلام له في الأمر كله، لينالوا رضا الله سبحانه، وليأمنوا عذابه




وهذا الجمع بين الآيتين هو الذي ذهب إليه أغلب المفسرين؛ حيث حملوا قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } على من مات وهو مشرك بالله، ومعنى الآية عندهم: إن الله لا يغفر لعبد لقيه وهو مشرك به، ويغفر ما دون ذلك من الذنوب. وقد جاء في الحديث، أن الله سبحانه يخاطب عباده، قائلاً: ( يا ابن آدم ! إنك لو أتيتني بذنوب كثيرة، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا، لأبدلتك مكانها مغفرة ) رواه الترمذي






أسمع ـ أخي/ أختى

عن أبي موسى الاشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها". أخرجه مسلم(2760).
فيا من أسرفت على نفسك في المعاصي والذنوب تب إلى ربك الغفور، واستمع إليه -سبحانه وتعالى- وهو ينادي عليك ويقول "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم" [الزمر:53].
أسمعت يا عبدالله نداء الرب -عز وجل- عليك وقوله لك: "إن الله يغفر الذنوب جميعاً" هل هناك فضل أعظم من ذلك؟ نعم، ما هو إذاً!؟ بعد أن يتفضل عليك الله البر الرحيم بمغفرة جميع ذنوبك، إذ به -سبحانه- يزداد عليك في المن والعطاء ويبدل هذه السيئات إلى حسنات، الله أكبر!

ما دليل ذلك؟ قوله -تعالى-: "والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيما" [الفرقان:68-70] فيا أخي الحبيب لا يسعك بعد ذلك إلا أن


.تسارع بالتوبة إلى الله -جل وعلا- من كل ذنب وخطيئة




المسارعة في فعل الخيرات، وترك جميع المنكرات




البعد كل البعد عن كل ما يذكرك بالمعاصي والذنوب

الحرص على طلب العلم ومصاحبة الصالحين والبعد عن مجالس السوء وأهل السوء
عليك بسؤال أهل العلم عما يشكل عليك فإنما علاج العي السؤال


لا تقنط من رحمة الله وتذكر أن رحمته وسعت كل شيء وأن رحمته سبقت غضبه




لا تغتر بسعة رحمة الله فكما أنه سبحانه غفور رحيم، فهو أيضا عزيز ذو انتقام، ولا يرد بأسه عن القوم الظالمين، فيكون حالك بين الخوف والرجاء






الخوف من عذاب الله ، وهذا يبعدك عن فعل المعاصي والمنكرات، والرجاء في رحمة الله وهذا يحدو بك إلى مزيد من فعل الطاعات والمسارعة فيها

كلما همت نفسك بالمعصية تذكر بأن الله البر الرحيم المنعم عليك بكل ألوان النعم مطلع عليك ويراك، فلا تجعله أهون الناظرين إليك
تذكر الموت وسكراته، والقبر و ظلماته، والقيامة وأهوالها ، والنار وهوان أهلها، والجنة ونعيم أهلها، فاحرص أن تكون من أهل النعيم المقيم والحياة الأبدية السرمدية في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
أكثر من الدعاء بأن يصرف الله عنك أسباب الفسوق والعصيان ويبغضه إلى نفسك، وييسر لك أسباب الهداية والاستقامة وفعل الطاعات، ويحبب ذلك إلى قلبك، فهو سبحانه ولي ذلك والقادر عليه ومولاه


هذا والله أعلم وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elhkoma.ahlamontada.com
 
خلق المسلم مع اهل المذاهب الاخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اخلاق المسلم
» البيت المسلم
» دستور البيت المسلم
» مواصفات البيت المسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات  :: 

الاسلاميات  :: المقالات العامة وخطب وندوات وتفسيرديني لجميع المشايخ الاجلاء

-
انتقل الى: