منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
اهلا وسهلا بك زائر ان كانت هذة اول زيارة لك فيرجى التكريم بالتسجيل لتكون عضوا مميزا فى منتدانا

تحياتى المهندس:محمد الشربينى

الايمان بالتوحيد 4rekce733kx9

الايمان بالتوحيد Pbjb44fsu1t7

الايمان بالتوحيد Ttokd0w7kjs0
منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
اهلا وسهلا بك زائر ان كانت هذة اول زيارة لك فيرجى التكريم بالتسجيل لتكون عضوا مميزا فى منتدانا

تحياتى المهندس:محمد الشربينى

الايمان بالتوحيد 4rekce733kx9

الايمان بالتوحيد Pbjb44fsu1t7

الايمان بالتوحيد Ttokd0w7kjs0
منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات
 
الرئيسيةبوابة احنرتفيةأحدث الصورالتسجيلدخول




 

 الايمان بالتوحيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المديرمحمدالشربينى
مدير الادارة
مدير الادارة
المديرمحمدالشربينى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 945
تاريخ الميلاد : 08/11/1985
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع الموقع : www.elhkoma.ahlamontada.com
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مهندس برمجيات
المزاج المزاج : تمام

الايمان بالتوحيد Empty
مُساهمةموضوع: الايمان بالتوحيد   الايمان بالتوحيد Icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 4:19 am

تحقيق التوحيد التوحيد هو الأمر الذي خلق الله الجن والإنس من أجله، وخلق الجنة والنار ليجازي عليه، وقام الحساب والجزاء عليه، ولابد له من عناصر تحققه. كيف يتحقق التوحيد؟ الإخلاص في العبادة: فعبادة الله هي الخضوع الكامل له، والحب التام لما يحب، والتقرب إليه بكل ما يحب من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة، وهذه هي غاية وجود الخلق، قال تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} [الذاريات: 56]. والمسلم يعلم أن العبادة ليست محصورة في أركان الإسلام الخمسة: الشهادة، والصلاة، والزكاة، والصيام، والحج. ولكن العبادة لها صور كثيرة، فالمسلم يتوجه بالدعاء إلى الله -عز وجل- لأن الدعاء من العبادة، قال (: (الدعاء هو العبادة) [الترمذي]. والمسلم لا يتوجه بالدعاء إلى غير الله، ويعلم أن غير الله لا يملك ضرًا ولا نفعًا، قال تعالى: {ولا تدع من دون الله ما لا ينفك ولا يضرك} [يونس: 106]. والمسلم قد تعلَّم ذلك من قول الرسول (: (وإذا سألت فاسأل الله) [الترمذي]. والمسلم يعلم أن الله لا يرضى أن يشاركه غيره، قال تعالى: {فلا تدع مع الله إلهًا آخر فتكون من المعذبين} [الشعراء: 213]. والمسلم يخلص في عبوديته لله،ولا يتخذ من دون الله وليا ولا شريكًا، ويعلم أن الله هو المستحق للولاية. قال تعالى {أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء قدير} [الشورى: 9]. والمسلم يحذر من الوقوع في الشرك، ويجب عليه أن يتعرف على أنواعه، والطرق المؤدية له، حتى لا يقع فيه. البراءة من الطواغيت: المسلم يتبرأ من الطواغيت -كل ما يعْبَد من دون الله- ويعلم أن توحيده لا يتحقق إلا بذلك، قال تعالى: {فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها} [البقرة: 256]. والمسلم يعلم أن الرسل جميعًا حذروا أقوامهم من عبادة الطواغيت، قال تعالى: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت} [النحل: 36]. والمسلم يعلم أن الطاغوت مشتق من الطغيان، وهو مجاوزة الحد؛ لذلك فإن المسلم يوحد ربه، ويتبرأ من كل ما عبد من دون الله، قال (: (من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله، حرم ماله ودمه، وحسابه على الله) [مسلم]. لذلك فإن خليل الرحمن إبراهيم- عليه السلام- تبرأ مما يعبد قومه من دون الله، وأعلن عداوته لأصنامهم، قال تعالى: {وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون. إلا الذي فطرني فإنه سيهدين} [الزخرف: 26-27]. تنفيذ أحكام الله: المسلم ينفذ أحكام الله -عز وجل-، فيحل ما أحل الله، ويحرم ما حرم الله بلا زيادة أو نقصان، قال (: (إن الله حدَّ حدودًا فلا تعتدوها، وفرض فرائض فلا تضيعوها، وحرم أشياء فلا تنتهكوها، وترك أشياء من غير نسيان من ربكم ولكن رحمة منه لكم فاقبلوها، ولا تبحثوا عنها) [الحاكم] . فالمسلم يتوقف عند حدود الله -عز وجل-، فيقيم شعائره من صلاة وزكاة وصيام وحج، ولا يتوجه بهذه العبادات إلى غيره -سبحانه-. التوكل على الله: المسلم يعلم أن التوكل على الله من تمام التوحيد، قال تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين} [المائدة:32] وقال: {وتوكل على الله وكفى بالله وكيلاً} [الأحزاب: 3]. وهو يعلم كذلك أن التوكل على الله -عز وجل- سبب من أسباب جلب الرزق، قال (: (لو أنكم كنتم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصًا وتروح بطانًا) [الترمذي والحاكم وابن ماجه وأحمد]. الخوف من الله: المسلم لا يخاف إلا الله، ولا يخشى غيره؛ لأنه يعلم أن غير الله لا يملك ضرًا ولا نفعًا إلا بمشيئة الله -عز وجل-، قال (: (واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك) [الترمذي] . وقال تعالى: {إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين} [آل عمران: 175]. الاستعانة بالله: المسلم يستعين بالله -عز وجل- ولا يستعين بغيره، فهو يقرأ في كل صلاة: {إياك نعبد وإياك نستعين} [الفاتحة: 5] والرسول ( يوصي ابن عباس فيقول له: (إذا استعنت فاستعن بالله) [الترمذي]. والمسلم يفرق بين استعانتين؛ استعانة بالله، وهي في الأمور التي لا يصرفها ولا يقدر عليها إلا الله، كطلب الشفاء، واستعانة المسلم بأخيه، وهي في شيء يقدر عليه، وهذا لا حرج فيه. مراقبة الله: المسلم يراقب ربه، ويعلم أن الله مطلع عليه ويراه، وسوف يحاسبه على كل شيء، قال تعالى: {وهو معكم أين ما كنتم والله بما تعملون بصير} [الحديد: 4]؛ لذا فهو دائم المراقبة لله، يعبده كأنه يراه، ويتقرب إليه بكل ما يحب ويرضي، ويبتعد عما يغضب الله -عز وجل- هذا هو تحقيق التوحيد الذي أمره الله به، فهو كمال الحب، وكمال الطاعة له -سبحانه-.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elhkoma.ahlamontada.com
 
الايمان بالتوحيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الايمان
» الايمان باللة
» خصائص الايمان
» ثمرات الايمان
» الايمان بالملائكة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحكومة لاشهار المواقع والمنتديات  :: 

الاسلاميات  :: فقة المعاملات والفتاوى الشرعية

-
انتقل الى: